█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أَتَيتُكَ بِشَوقٍ يَمْلَؤُني حَنِينًا
وَالدِّيارُ بَعِيدَةٌ، وَالأَماني تَرْتَجِي
فَلَمْ يَحِنْ لِقاؤُنا، بَلْ غابَتِ الأَماني
وَالشَّوْقُ يَشُدُّني؛ فَلا يُغْني الوَصَالُ النَّدَمِ
لَو ڪانَ السُّلْوى يَنْفعُنِي؛ لَتَرَڪْتُهُ أَسَفًا عَلَيكَ
فَڪَيْفَ إِذَا لَمْ يَنْفَعِ؟
ڪ: رحـمـة رِضـا |آماليثا| . ❝